أمريكا تسيطر على 42% من تجارة سوق السلاح
3 أكتوبر 2007 الساعة 05:17 صباحا
حافظت أمريكا هذا العام على موقعها العام الماضي في المركز الأول في السوق العالمية لتجارة الأسلحة بحصولها على 42 في المائة من هذه السوق، إذ إن حربي العراق وأفغانستان أدتا إلى حمّى تسلح في الدول المجاورة لهذين البلدين.
وأوضحت دائرة التحقيقات في الكونجرس في تقريرها السنوي حول مبيعات السلاح في العالم أن حجم السوق العالمية لتجارة السلاح تقلص بالمقابل بنسبة 13في المائة، موضحة أن هذا الأمر تم على حساب العديد من الدول المصدرة للسلاح أبرزها فرنسا. وكشف التقرير أن مبيعات الولايات المتحدة من الأسلحة بلغت 16.9 مليار دولار في عام 2006 أي ما نسبته 41.9 في المائة من حجم السوق العالمية. وأضاف أن هذا الرقم يمثل ارتفاعا بقيمة 3.4 مليار دولار عن عام 2005.
وأوضح التقرير أن روسيا التي ارتفعت مبيعاتها خلال الفترة عينها بقيمة 1.2 مليار دولار حلت في المركز الثاني عالميا في 2006 حيث بلغ إجمالي مبيعاتها من السلاح 8.7 مليار دولار، أي ما نسبته 21.6 في المائة من حجم السوق العالمية. أما بريطانيا فحلت - بحسب التقرير - في المركز الثالث على الرغم من أن مبيعاتها لم ترتفع في عام 2006 أكثر من 200 مليون دولار مقارنة بالعام 2005. ولم تتجاوز قيمة إجمالي صفقات السلاح التي وقعتها 3.1 مليار دولار.
وأضاف التقرير أن قيمة مبيعات السلاح في العالم بلغت في عام 2006 ما مجموعه 40.3 مليار دولار مقابل 46.3 في 2005، ما يعني تراجعا بنسبة 13 في المائة. ومن أبرز الدول المتأثرة بهذا التراجع: فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، وإيطاليا
حافظت أمريكا هذا العام على موقعها العام الماضي في المركز الأول في السوق العالمية لتجارة الأسلحة بحصولها على 42 في المائة من هذه السوق، إذ إن حربي العراق وأفغانستان أدتا إلى حمّى تسلح في الدول المجاورة لهذين البلدين.
وأوضحت دائرة التحقيقات في الكونجرس في تقريرها السنوي حول مبيعات السلاح في العالم أن حجم السوق العالمية لتجارة السلاح تقلص بالمقابل بنسبة 13في المائة، موضحة أن هذا الأمر تم على حساب العديد من الدول المصدرة للسلاح أبرزها فرنسا. وكشف التقرير أن مبيعات الولايات المتحدة من الأسلحة بلغت 16.9 مليار دولار في عام 2006 أي ما نسبته 41.9 في المائة من حجم السوق العالمية. وأضاف أن هذا الرقم يمثل ارتفاعا بقيمة 3.4 مليار دولار عن عام 2005.
وأوضح التقرير أن روسيا التي ارتفعت مبيعاتها خلال الفترة عينها بقيمة 1.2 مليار دولار حلت في المركز الثاني عالميا في 2006 حيث بلغ إجمالي مبيعاتها من السلاح 8.7 مليار دولار، أي ما نسبته 21.6 في المائة من حجم السوق العالمية. أما بريطانيا فحلت - بحسب التقرير - في المركز الثالث على الرغم من أن مبيعاتها لم ترتفع في عام 2006 أكثر من 200 مليون دولار مقارنة بالعام 2005. ولم تتجاوز قيمة إجمالي صفقات السلاح التي وقعتها 3.1 مليار دولار.
وأضاف التقرير أن قيمة مبيعات السلاح في العالم بلغت في عام 2006 ما مجموعه 40.3 مليار دولار مقابل 46.3 في 2005، ما يعني تراجعا بنسبة 13 في المائة. ومن أبرز الدول المتأثرة بهذا التراجع: فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، وإيطاليا