تم القبض على موظف من جنسية عربـية يعمل بمستشفى الدمام المركزي في السعودية وهو متلبس في وضع خاص جداً مع إحدى الجثث
الجثة تعود لامرأة توفيت في نفس اليوم وتم وضعها في الثلاجة
الموظف المتهم قام بإخراجها بعد إدخالها للثلاجة بفترة قصيرة ليجامعها كما يجامع الرجل زوجته
وعندها ضبط متلبساً بفعلته واقتيد إلى الشرطة
وعند سؤاله هناك عن السبب في ارتكابه لهذه الجريمة النكراء
أجاب بأن الأمر كان خارجاً عن إرادته لأن جسم المرأة ما زال ليناً ولم يفقد حرارته بعد وهذا ما أثاره وجعله يُقدم على فعلته الشنيعة
غير أن أحد زملائه شهد ضده بأنها ليست المرة الأولى التي يقوم فيها بمعاشرة جثث النساء المتوفيات، فقد كان موضع شك وريبة
يا ترى..
ما ذنب تلك المرأة الميتة وغيرها لكي تكشف عوراتهن وتفعل بهن الفحشاء وبهذه الطريقة المهينة والمقززة؟؟
أين المسئولين في ذلك المستشفى عن هؤلاء المرضى نفسياً وذهنياً؟؟.. ألا يوجد مراقبة لهذه الذئاب البشرية؟؟... ولماذا تم توظيفهم من الأساس دون عمل اختبارات للكشف عن حالتهم العقلية والنفسية معاً
ولماذا لا يتم توظيف ابن البلد بدلاً من توظيف أي جنسية أخرى في مستشفياتنا وغيرها من المجالات، فهو أحق وأولى في النهاية من هؤلاء الأغراب الذين يعيثون في بلادنا فساداً