بسم الله
ســــــلام عليكم
صور عن حج سنة 1372هـ
أظهرت مجلة الجغرافيا العالميه الذي صدر في شهر يوليو 1953م صورا عن حج سنة 1372هـ بعدسة طالب مسلم اسمه عبد الغفور شيخ يعمل مع والده في جنوب أفريقيا, اصله من باكستان ارسله لدراسة أدارة الأعمال في جامعة هارفارد الأمريكيه، وقد ذهب الى مقر ادارة المجله في العاصمه واشنطن وأخبرها بعزمه على الذهاب الى مكه لأداء فريضة الحج السنة التاليه وتصوير الحج لطبعها في عدد من أعداد المجله وتعريف العالم الغربي بشعائر الأسلام المقدسه واعطته المجله كاميرتين صغيرتين ملونه وعاد بصور فوق العاده، عرضت في ذلك العدد .
ولمحبي الصور القديمه وليرى الكثير كيف كان الحال والحج حينذاك والتغيير الهائل الحاصل الآن لأزدياد عدد الحجاج اليكم هذة الصور التي اتمنى ان تجدوا فيها المتعه والأثاره.
لحظة نزول الحجاج في مطار جده من الطائره اللتي أقلتهم من بيروت
الكاتب بالزي العربي يقف عند مركز تفتيش بين جده ومكه
صعيد عرفات من على جبل الرحمة
حاج يكتب رسالة لأهله شكله راح يوصل لأهله قبلها
حجاج يطبخون الغداء بأنفسهم في يوم عرفه ، لاحظوا استخدام الحطب
لاحظ صناديق الكولا وثلاجة الحفظ وابريق الوضوء، وهم فرحين بالتقاط الصورة,
لا أدري أي جمرة هذه - لاحظ قرب البيوت من الجمره والبسطات،،
ايضا تلاحظ الأشخاص أسفل الصوره ذوو ألأردية الحمراء يشد على الوسط وتشتهر به القبائل اللتي تسكن بين مكه والطائف، وكان بعضا من أهالي وادي المحرم والهدا يلبسونه قبل اربعين سنه ويسمى (الحمودي).
شراء الأضاحي، ويظهر كاتب المقال بالزي الغربي
على حسب التعليق المصاحب لهذه الصوره في المجله، فهي لشرطي يحمل في يده سلكا لتفريق التجمعات غير النظاميه أي بمعني تنظيم سير الحجاج المشاة
اما لا تفوتكم النظارة الشمسية ..
شرطي في وسط الصورة ينظف الحجر الأسود وينظم الحجاج والمصلين في استلام الحجر
الحجاج ينظرون الى انزال كسوة الكعبه والمصنوعه في مصر
المطاف ويرى الحطيم، البناء الكبير وهو على بئر زمزم، المنبر وأحد مقامات الأئمة الأربعة
حركه تجاريه خارج الحرم من جهة المسعى، بيع سجاد، خبز،
بائعو القهوة والشاي في المحلات تحت المباني
حشد من المصلين لم يتمكنوا من الدخول الى المسجد الحرام يجلسون على ركبهم لسماع الخطبه
في الختام نرى الأمير فيصل وزير الخارجية رحمه الله يستعرض مع المصور الحاج عبد الغفور شيخ شرائح الصور، وقد تقابل الأثنان في مدينة نيويورك عندما كان الأمير فيصل رئيسا لوفد المملكة للأمم المتحدة
اتمنى ان تكون قد نالت على اعجابكم ورضاكم
ســــــلام عليكم
صور عن حج سنة 1372هـ
أظهرت مجلة الجغرافيا العالميه الذي صدر في شهر يوليو 1953م صورا عن حج سنة 1372هـ بعدسة طالب مسلم اسمه عبد الغفور شيخ يعمل مع والده في جنوب أفريقيا, اصله من باكستان ارسله لدراسة أدارة الأعمال في جامعة هارفارد الأمريكيه، وقد ذهب الى مقر ادارة المجله في العاصمه واشنطن وأخبرها بعزمه على الذهاب الى مكه لأداء فريضة الحج السنة التاليه وتصوير الحج لطبعها في عدد من أعداد المجله وتعريف العالم الغربي بشعائر الأسلام المقدسه واعطته المجله كاميرتين صغيرتين ملونه وعاد بصور فوق العاده، عرضت في ذلك العدد .
ولمحبي الصور القديمه وليرى الكثير كيف كان الحال والحج حينذاك والتغيير الهائل الحاصل الآن لأزدياد عدد الحجاج اليكم هذة الصور التي اتمنى ان تجدوا فيها المتعه والأثاره.
لحظة نزول الحجاج في مطار جده من الطائره اللتي أقلتهم من بيروت
الكاتب بالزي العربي يقف عند مركز تفتيش بين جده ومكه
صعيد عرفات من على جبل الرحمة
حاج يكتب رسالة لأهله شكله راح يوصل لأهله قبلها
حجاج يطبخون الغداء بأنفسهم في يوم عرفه ، لاحظوا استخدام الحطب
لاحظ صناديق الكولا وثلاجة الحفظ وابريق الوضوء، وهم فرحين بالتقاط الصورة,
لا أدري أي جمرة هذه - لاحظ قرب البيوت من الجمره والبسطات،،
ايضا تلاحظ الأشخاص أسفل الصوره ذوو ألأردية الحمراء يشد على الوسط وتشتهر به القبائل اللتي تسكن بين مكه والطائف، وكان بعضا من أهالي وادي المحرم والهدا يلبسونه قبل اربعين سنه ويسمى (الحمودي).
شراء الأضاحي، ويظهر كاتب المقال بالزي الغربي
على حسب التعليق المصاحب لهذه الصوره في المجله، فهي لشرطي يحمل في يده سلكا لتفريق التجمعات غير النظاميه أي بمعني تنظيم سير الحجاج المشاة
اما لا تفوتكم النظارة الشمسية ..
شرطي في وسط الصورة ينظف الحجر الأسود وينظم الحجاج والمصلين في استلام الحجر
الحجاج ينظرون الى انزال كسوة الكعبه والمصنوعه في مصر
المطاف ويرى الحطيم، البناء الكبير وهو على بئر زمزم، المنبر وأحد مقامات الأئمة الأربعة
حركه تجاريه خارج الحرم من جهة المسعى، بيع سجاد، خبز،
بائعو القهوة والشاي في المحلات تحت المباني
حشد من المصلين لم يتمكنوا من الدخول الى المسجد الحرام يجلسون على ركبهم لسماع الخطبه
في الختام نرى الأمير فيصل وزير الخارجية رحمه الله يستعرض مع المصور الحاج عبد الغفور شيخ شرائح الصور، وقد تقابل الأثنان في مدينة نيويورك عندما كان الأمير فيصل رئيسا لوفد المملكة للأمم المتحدة
اتمنى ان تكون قد نالت على اعجابكم ورضاكم