خذوني الى ايران الى بلده الشتاءٍ هناك يشيع الحنان على الحفى بالرامادٍ
خذوني الى ابنها طهران الى غفوهٍ عند بابٍ هناك اعانق سمت الترابي
اذكر يا ايران ملعب الطفوله افيائكي الخجوله وكل شئ كان باب ً وشباكان بيتنا في ايران
خذوني مع الحساسي الى الظلال التي تبكي رفوفً من العائدين على حنين لها تحكي
اشتقت لها